خاطرة فايسبوكية▪
[ أنا لا أمثل لمن حولي لكي أرضيهم ،
بل أكون كما أنا فإن لم تقبلوني فتلك بإختصار ليست مشكلتي لأن حياتي لوحة فنية ألوانها الصدق في القول و أشكالها الإخلاص في العمل و إطارها العمر المديد ، و أنا رسامها. فإذا أنقضت حياتنا ...إكتملت اللوحة و إذا قامت القيامة... عرض كل إنسان لوحته.
إذن، فأبدع في لوحتك... مازالت الفرساة بيدك. ]
إضافة تعليق جديد