منح الباحث هشام توفيق درجة الدكتوراه بجامعة الزقازيق

كتب: عبدالناصر الجوهري

تحت رعاية أ.د عبدالمنعم نافع عميد كلية التربية جامعة الزقازيق أقيمت بقاعة الاحتفالات بالكلية مناقشة رسالة الدكتوراة المقدمة من الباحث هشام توفيق عبدالرحمن ، تخصص التربية الخاصة والتي بعنوان "استخدام تحليل الرسوم في الكشف عن البروفيل النفسي للأطفال الصم - دراسة كلينيكية" وشارك من لجنة الإشراف : أ. د محمد السيد عبد الرحمن استاذ الصحة النفسية بكلية التربية و العميد الاسبق للكلية ، أ.د.محمد احمد ابراهيم سعفان استاذ في الصحة النفسية بكليلة التربية ،أ.د.عبد الصبور منصور محمد رئيس قسم التربية الخاصة، أ.د.هشام ابراهيم عبد الله رئيس قسم الصحة النفسية بالكلية. ، وكيل الكلية للدراسات العليا أ.د.عادل خضر. وقد منحت لجنة الإشراف على رسالة الدكتوراة بكلية التربية الباحث هشام توفيق عبدالرحمن درجة الدكتوراه مع توصية بطيع الرسالة وتداولها.

وقد ذكر الدكتور عبدالصبور في معرض حديثه إلى أن البحث متميز وانه مقتنع به كما أشار إلى أن الباحث تعمق في رسالته وانها ليست تقليدية وان الرسالة من حيث الموضوع فوق المتميزة، ويتسم الباحث أيضا بالأمانة العلمية،كما تطرق الدكتور هشام ابراهيم أنه أول مرة يشارك في مناقشة المنهج الاكلينيكي وأثنى على الباحث في توفيقه في اختيار موضوع الرسالة وتحليل رسوم الأطفال وخاصة أطفال الصم ، وأضاف أن هذه الرسالة إضافة لقسم الصحة النفسية من ناحية الموضوع والمنهجية،أما الدكتور محمد سعفان أشار إلى أن الباحث جيد وصبور وستكون رسالته مرجع مميز في عملية تفسير الحالات، أما الدكتور محمد عبدالرحمن ألمح إلى أن الدكتور سعفان هو من تحمل الجزء الأكبر في متابعة الرسالة مع الباحث، كما وصف الباحث هشام توفيق بأنه جاد ومطيع وخلوق،وقد حضر مناقشة الرسالة كل من : د.حسين ابراهيم محجوب ، الشاعر عبدالناصر الجوهري رئيس لجنة الحريات بنقابة اتحاد كتاب مصر ، الشاعر أيمن محمد الشحات ماجستير تربية خاصة ، المهندس محمد احمد محمد صالح ، سمير احمد الشربيني ،د.منال فتوح ،د. ايمان مسعد ، د. صفاء حسين ، د.هبة محمد ابراهيم، د.محمد فوزي ،د.هشام محمد محمد متولي ، د. اسلام محمد علي، المهندس محمد عبد الفتاح محمد ، د.هنادي محمد احمد ،لارا هشام توفيق عبد الرحمن، محمد توفيق ، أحمد توفيق ، محمود توفيق ،د. هالة عادل محمد ، د.ولاء حنفي عبد لفتاح السيد ، د.ريهام السيد محمد ، د.محمد متولي سامي، وآخرون.