منذ فترة طوي نتحدث عن ضعف مستوي التعليم بالاسرة اولا قبل المدرسة والجامعة لتضييع وتذهب المباديء والأخلاق وخلا المنهج من حصة الدين لتكون مادة لايضاف درجتها للمجموع واقتنع الطالب ان الدين وراء ظهره وليس نصب عينيةو انتشرت المخدرات اما للتعاطي او للتجارة لكي يضيع خيرة شباب مصر مابين مدمن ومسجل خطر ومريض وخرج من البناء والتنمية لمستقبله ومستقبل بلده الي السقوط في مستنقع الرذيلة والسلوكيات اللااخلاقية والتي تجدها بالشارع وجميع التعاملات بين الناس ومن هنا اتحدث عن ظاهرة البلطجة والاجرام والقتل للشاب صاحب محل الحلويات بقرية قلما وابشع واقبح صور الاجرام والتي اعتدنا عليها ليس اليوم ولا الامس بل منذو سنوات هل التعليم وحده اما الأمن الذي ترك اصحاب الاحكام والمسجليين وتجار المخدرات دون القبض عليهم فقط ام ان المجتمع بكل مؤسساته متهم بالقصور والي متي نستيقظ علي ذبح وقتل وسرقة واستفحال تجار المخدرات
(ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون ) لابد من الرجوع الي الدين واعادة تخطيط المناهج التعليمية لغرس المباديء والأخلاق ووعي الاسرة بأن يبني المعني قبل المبني
إضافة تعليق جديد