بقلم : ايمى حسين
اليوم تجسيد راقي للديموقراطيه بتجمع يضم أقوي تجمع وزاري من حيث الاهميه .. في مؤتمر حواري مع الحكومة .. والسؤال .. كيف تتحرك عجله الاستثمار؟
في إطار حرص شركات المال ومنهن احدي الشركات الراقيه الكبير في هذا المجال شركه .. جي تي ام.. علي تخطي الأزمات المعرقلة لسوق المال والدفع بعجله الاستثمار علي كافه المستويات .. فكان لابد من هذا المؤتمر الحواري تحت رعايه السيد رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف اسماعيل ..وكل من الساده الوزراء .. الكهرباء.. التخطيط.. الإسكان ..التعاون الدولي
بهدف الاقتراب من الحلول الواجب اتباعها لفك حاله الجمود التي يمر بها مجتمع الاعمال عبر توفير أجواء مواتيه لدفع عجله الاستثمار مع كبار رؤساء الشركات المستثمرة مع رصد تفاصل ألازمات التي يتعرض لها المستثمر بدايه من صعوبه الحصول علي عمله صعبه والتزايد المستمر في سعر الدولار وماترتب عليه .. المواد الخام .. العماله .. نقص الاراضي وأجراءات تخصيصها .. صعوبه إجراءات التراخيص اللازمه... الخ
وبحضور كل هؤلاء المسؤلين بالدوله طمع الجميع في إيجاد حلول مبدأيه علي الأقل لسرعه دفع عجله الاستثمار.. وكانت ذه المحاور الرئيسيه لجلسه اليوم.
خطط وزارتي التخطيط والتعاون الدولي في الأجل المتوسط.
صعوبات تدفق التمويل المصرفي لمجتمع الاعمال
تقيم اهتمام القطاع الخاص بالاستراتيچيه طويله المدي.
خطط الرقابه المالية ومستقبل تنويع أدوات التمويل غير المصرفي اللازمه لإنتعاش الاستثمار.
إضافة تعليق جديد